ابن العريس
بطاقته .. عمه مصطفي تدارك الموقف بتاعه وصحاه م صډمته وقاله إديلوا بطاقتك متفضحناش .. محمد طلع بطاقته وهو متردد ولحد دلوقتي مش فاهم حاجة .. ولما اداها المأذون إستوعب كل حاجة ورجع عاوز ياخدها منه بس أبوه كان أسرع منه وقاله بصوت محدش يسمعه حلفتك يا إبني مترفضش طلبي أنا كلمت مالك وإنت عارف إن العز اللي إحنا فيه ده بسببه وهو مهددني يا الجواز يا الشركات وكل حاجة نملكها بعدين البنت لسة صغيرة وجميلة دي ملاك
كان واضح عليها إنها معيطة عشان المحل كان راسم خط ع خدودها ومناخيرها كانت حمرا م العياط .. قدم منها ونزل لمستواها وقال يا .... سكت وهو بيقول ده أنا حتي إسمها معرفوش ... محمد يا بت قومي فتحت عيونها بكسل وأول ما شافته قامت م مكانها إبتسم ع حركتها وقالها بسخرية الفستان شكله عاجبك ... روان
خرجت م الأوضة تشوفه بس محصلتوش لقته خرج م الشقة ... راحت طلعت هدوم م الشنطة ودخلت الحمام خدت شاور ولبست فستان أحمر حلو جدا ع بشرتها وضيق ومبين تفاصيل جسمها وواصل لنص الرجل وسيبت شعرها ومعملتش سشوار ولا حاجة لأنه مش محتاج وحطت كحل يداري إنتفاخ عنيها م العياط ومرطب والبيرفيوم المفضل بتاعها وخرجت م الاوضة وراحت الصالة وقعدت تفكر ف حياتها اللي مش عارفة هتبقي إزاي .. ووهل الجواز ده هيستمر ولا هيطلقها وهتروح لبيت أهلها .... وم بين الأفكار دي سمعت صوت الباب بيتفتح و ......
روايه بدل ما أتجوز عريسي اتجوزت ابنة
طلعت م الأوضة وراحت الصالة وقعدت
تفكر ف حياتها اللي مش عارفة هتكون إزاي .. وهل جوازها هيستمر ولا هتتطلق وهترجع بيت أهلها .. وم بين الأفكار دي سمعت صوت الباب بيتفتح ولفت شافته داخل وهو بيتكلم ف الموبايل أول ما عنيها جت ف عينه حست بتوتر وإرتباك وع طول نزلت رأسها .. محمد لما شافها مقدرش يمنع نفسه م الإبتسامة وقعد جنبها وهو لسة بيتكلم ف الموبايل
قفل محمد الموبايل وبص ع روان اللي لسة منزلة رأسها وبتلعب ف ضوافرها .. محمد بسخرية عاوزة تقنعيني إنك مكسوفة مني .. روان مصډومة م كلامه اللي كله سخرية وفضلت السكوت ع الكلام .... محمد إنقهر م سكوتها وقال بعصبية إسمعيني كويس مش أنا اللي أتحقر لو إتكلمت سامعة .. غمضت روان عيونها م صوته العالي وقالت پخوف حاضر إن شاء الله