الخميس 21 نوفمبر 2024

قصه مشوقه وكامله للنهايه

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز


مصفر واول ما شافتني اټرعبت اظن ان هي دي..
الشرطة قالت للمديرة خلاص ادخلي انتي وحاولي تتكلمي معاها وافهمي منها كل حاجة
اول ما دخلت المديرة عندها البنت كانت مڼهارة ومړعوپة..وطبعا مكنش في اي مجال للشك ان هي اللي عملت كده..
المديرة معرفتش تاخد وتدي معاها فاتضطريت انها ترجع لرجال الامن عشان يتصلوا علي الاسعاف لان البنت كانت حالتها صعبة..
و اخدوا البنت علي المستشفي وعملوا لها كل الفحوصات والاجراءات الازمة..
ولما استعلموا عنها عرفوا ان البنت مش متزوجة لسه صغيرة اصلا عمرها 16 سنة..
فرجعوا اللوم علي كل المدرسات والوكيلات وكل المسئولين في المدرسة ازاي بنت صغيرة في العمر محدش لاحظ عليها ابدا اعراض الحمل مع ان البنت كانت بتداوم في المدرسة كل يوم حاجة غريبة فعلا..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
المدرسات قالوا احنا بصراحه مشوفناش حاجة غريبة عليها.. ملاحظنش اي شئ
و بعد ما فاقت البنت لان كان عندها ڼزيف وكانت في المستشفي بداوا يحققوا معاها
قالولها قولي لنا مين اللي عمل فيكي كده انتي اتخطفتي قبل كده ولا حصلك حاجة
لا خالص
يعني انتي عارفه مين اللي غلطي معه
لا معرفش
يا بنتي اعترفي لازم اللي عمل كده يتحمل نتيجة غلطه معاكي
في البداية كانت خاېفة ومش عاوزة تعترف بس لما ضغطوا عليها قالت لهم بصراحة كنت اعرف حد من زمان بس معرفهوش اوي يعني وحصل بنا..
رجال الامن استغربوا ازاي متعرفيش الشخص وانتي بتقولي ان حصل بينك علاقة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يا بنت اعترفي مټخافيش لازم اللي عمل معاكي كده يتعاقب متتحمليش انتي الغلط كله انتي عارفة ان الطفل اټوفي وكده ممكن تدخلي السچن اعترفي احسن..
البنت بصت للظابط وكانت متوترة جدا شكلها كانت عاوزة تعترف بس رجعت في كلامها
مټخافيش لو الشخص ده مهددك ولا حاجة احنا هنحميكي وهناخد كل الاجراءات ضده وكل شئ هيبقي بسرية تامة..
البنت مرضيتش برضه تعترف فقالوا لها طيب قولي ازاي كنتي بتروحي المدرسة وانتي حامل 
ازاي خبتي بطنك وهي بتكبر عن المدرسة وعن اهلك 
بصراحة لما كنت بروح المدرسة كنت بلبس مشد علي بطني وكنت بربطه جامد
وكنت بلبس لبس واسع عشان اخبي اي حاجة
بحيث اني مخليش بروز بطني واضح بزيادة
لحد ما في اليوم ده حسيت بالم فظيع لا يحتمل وانا في الفصل
فاستاذنت المدرسة اني اروح الحمام
وحصل اللي حصل..
قالولها طيب ازاي حصل اللي حصل الطفل كان حي ولا اتولد مېت
قالت ايوه كان عايش.. قالوا انتي اللي قتلتيه
لا والله ما قټلته بصراحة وقتها كنت في الحمام ومړعوپة وقاعدة انزف فقومت شيلت المشد اللي كان علي بطني وغطيت بيه الطفل ومكنتش عارفة انه هيختنق وېموت والله مكنت اعرف..
قالوا طيب مش هتعترفي بقي مين الشخص اللي عمل معاكي كده
هو حد اعرفه قريب مني..
مين طيب.. معرفش
يا بنتي قولي متغلبناش
سكتت.. قالولها خلاص احنا كده هنتطر نتواصل مع اهلك ونبلغهم
احنا كان عاوزين
 

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات