حماتي يوم صبحيتي شغلتني في البيوت2_بقلم رحاب القاضي
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
بكت شهد وسألتها پحژڼ _
يعني، برضو هتطلعيني انا الغلطانه...
ام محمد بحده _
بطلي يا اختي ډمۏع التماسيح دي، انا فهماكي كويس جايه تالفي عليا الكدبه دي عشان اقولك خلاص متروحيش الشغل..
ردت عليها شهد بسرعه وقالت _
والله العظيم ما بكدب انا بجد خايفه اروح هناك، والنبي يا حماتي وديني اي مكان الا عندهم...
ام محمد پڠضپ _
ـ قالت ام محمد كلامها ونزلت تحت بيتها، وشهد ودت لسعيد الاكل واستنت لمته من قدامه بعد ما خلص اكل وعملتله شاي، وبعدين دخلت اوضتها روقتها وظبطتها ودخللت الحمام اخدت شاور، وطلعت نامت علي طول. وكانت من جواها بتدعي ما متصحاش عشان متروحش الشغل ده تاني...
ء
_تاني يوم راحت شهد الشغل وكانت بتجهز الفطار في المطبخ وقالت لنفسها انها هتحاول متطلعش من المطبخ خالص طول ما اللي اسمه كمال ده موجود، جهزت الفطار قبل ما ينزل كمال ومراته...
ـ وفطرو وراحو الشغل وهي قعدت تنضف وتروق في المطبخ وفجأه دخل عندها كمال وهو بيبصلها پخپٹ وقفل باب المطبخ عليهم....
شهد پخۏڤ ودموع غرقت وشها _
انت عايز مني ايه؟...
كمال پخپٹ وهو بيقرب منها _
انا شكلي كده زعلتك امبارح وقولت اجي بدري من الشغل واصالحك...
شهد ببکاء ۏخۏڤ _
حړام عليك سيبني في حالي..