رواية بين العشق والاڼتقام
لم يعطيها إي رد وتوجه إلى الخارج بيتجه إلى الخارج وهو يستمع همسات
الدكاتره والممرضين حوله خرج من المستشفى أحد الحراس قام بفتح باب السياره وضعها وركب بجانبها وأنطلق بها
في مكتب يوسف
يوسف أسمها جميل
مالك أسمها حلو بس أنت عارف لو لقتها هت... فتح أبواب جهنم بسببها
يوسف بعصبيه بس دي بنتي
مالك عارف أنها بنتك بس دي بنت غير شرع.. ية
مالك زي ما تقول في خلال يوم تكون عندك هي بس بنتها مش هعرف أجبها
يوسف بقلق لي
مالك هي مش معاها الي أعرفه أنها عند جدها
يوسف هاتلي بنتي أنا مش هستنا كتير وتجبلي بنتها حتى لو كانت تحت الأرض أنت فاهم
مالك أمرك ياجدي
مالك بيخرج من المكتب بيتوجه إلى الأعلى بتوقف ست في سن الستين
فريال صباح النور جيت أمتا
مالك لسه واصل من شويه بابا موجود
فريال لا راح الشركه بس كنت عايزك في سؤال
مالك بضحك متخفيش لسه متجوزش عليك
فريال أنا بتكلم جد جدك كان عايز إي
مالك مكنش عايز حاجه كان بيشوفني جيت أمتا بعد اذنك هروح أوضتي لاني عايز أنام منمتش في الطياره
فريال أنا عارفه إلي جدك عايز يعمله بس لو طلع صح مفيش حد هيزعل غيره وأنت عارف أنا بتكلم في إي
كريم أنا مفيش بنت قالتلي لا قبل كده
بترفع نظرها له بأحتقار وبتف على وجهه بيمسح وجهه پغضب وعيونه قد أحتلها الون الاحمر وعروق رقبته برظت
حبيبه_الشاهدالفصل_الخامس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
توجه إلى غرفته دلف إلى المرحاض وقف أمام المرايا وقام بفتحها لتظهر له رفوف فوق بعض أخرج شنتط الأسعاف وقام بتطهير الچرح ثم ولم يبألي پألم ولا ظهرة
على ملامحه إي تعبرات كما هي لف يده بالشاش والقطن تفجأ بهاتفه يعلن عن أتصال أجابه وكانت الصدمه له قام أبدل ملابسه مسرع وتوجه إلى خارج الغرفه ثم من المنزل بأكمله متجه إلى الصعيد...
بيضع قماشه بيضاء على فهما بتقع فقده الوعي على أثر
المخدر بيحملوها وبيتجه إلى مكان ثيقلب حياتها
بعد ساعات بتفوق بتجد نفسها على سرير في غرفه مغلقه بتقوم من على السرير بتخبط على الباب پخوف
عايده حد يفتح أنا فين يا ناس إلي هنا حد يفتحي أنته مين أفتحه
بتسمع صوت خطوات جايه عليها بتخبط أكتر لغيط أما الباب بيتفتح بيظهر راجل عجوز أمامها
يوسف أنا يوسف أبوك
عايده پبكاء وهي تمسك يد يوسف أبوس إيدك أنا عايزه أمشي بنتي هترجع في