اتجوزني عشان اربيله ابنه١_بقلم رحاب القاضي
ـ تاني يوم نزلت مريم من التاكسي قدام الحضانه وكانت لسه هتدخل لقيت الفت واياد والمشرفه واقفين قدام الباب، واول مشافها اياد جري عليها وحض@نها..
اياد ببكاء ـ
اتاخرتي لي، انا كنت فاكرك مش جايه؟...
شالته مريم ع ايدها وقالته بهدوء ـ
وانا اقدر مجيش انا اصلا جيت عشان حاطرك اهووو..
المشرفه ـ
انتي عملتي اي لـ الولد ي مريم ده مش راضي يدخل الحضانه وواقف من بره مستنيكي..
الفت بضيق ـ
انا اسفه ي بنتي بس هو اتعلق بيكي اووي من امبارح ومش مبطل كلام عنك ده حتي وهو نايم بينطق اسمك..
دمعت عيون مريم وحض@نته جامد وردت عليهم ـ
لا عادي انا كمان فضلت احكي عليه امبارح لماما وصحابي..
اياد بحماس ـ
بجد قولتي اي عني..
مريم بهدوء ـ
اممم لا سر مش هقولك..
اياد بحزن ـ
عشان خاطري، عشان خاطري...
ضحكت مريم وقالتله بخ@بث ـ
قولتلهم اياد ده ولد جميل ومؤدب وبيسمع الكلام وشاااطر اووي وبيحب تيته وهيسمع كلامها ع طول، انت بتسمع كلام تيته صح ي اياد؟..