قصه راااااائعه _كاااااااامله
قصة تفطر القلب يقول كانت لي أمي عين واحدة وكانت تسبب لي الإحراج
وكانت تعمل طاهية... في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة
ذات يوم... في المرحلة الابتدائية جاءت لتطمئن علي
أحسست بالإحراج الشديد فعلاً... كيف تفعل هذا بي؟
تجاهلتها, ورميتها بنظرة مليئة بالكره....
......وفي اليوم التالي قال لي احد التلامذة..... أمك بعين واحده.... أووووه
وحينها تمنيت أن أدفن نفسي وأن تختفي من حياتي
وفي اليوم التالي واجهتها:
لقد جعلت مني اضحوكه, لم لا تموتين؟
ولكنها لم تجب
لم أكن متردداً فيما قلت ولم أفكر بكلامي لأني كنت غاضباً جداً
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فأردت مغادرة المكان
درست بجد وحصلت على منحة للدراسة في سنغافورة
وفعلاً... ذهبت... ودرست.... ثم تزوجت..... واشتريت بيتاً.... وأنجبت أولاداً.... وكنت سعيداً ومرتاحاً في حياتي
وفي يوم من الأيام... أتت أمي لزيارتي ولم تكن قد رأتني من سنوات ولم ترى أحفادها أبداً
وَقفت على الباب وأخذ أولادي يضحكو
صړخت: كيف تجرأتِ وأتيت لتخيفي أطفالي
أخرجي حالاً
أجابت بهدوء: (آسفة... أخطأت العنوان على ما يبدوا..) واختفت
وذات يوم وصلتني رسالة من المدرسة تدعوني لجمع الشمل العائلي
فكذبت على زوجتي وأخبرتها أنني سأذهب في رحلة عمل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اخبرني الجيران أن أمي ټوفيت
لم أذرف ولو دمعة
قاموا بتسليمي رسالة من أمي
ابني الحبيب لطالما فكرت بك
أسفة لمجيئي إلى سنغافورة وأخافت أولادك
كنت سعيدة جداً عندما سمعت أنك سوف تأتي للاجتماع
ولأني قد لا أستطيع مغادرة السرير لرؤيتك
آسفة لأنني سببت لك الإحراج مراتٍ ومرات في حياتك
هل تعلم... لقد تعرضت لحاډث عندما كنت صغيراً وقد فقدت عينك
وكأي أم لم استطع أن أتركك تكبر بعين واحدة....
ولذا أعطيتك عيني....
وكنت سعيدة وفخورة جداً لان أبني يستطيع رؤية العالم بعيني.