قصة ماټ يا صقر _كاااااااامله
وهو بيمسح وشه وبيرد صقر بهدؤء وهو بيقول السلام عليكم
نوح بابتسامه وعليكم السلام اي يا عم كل ده عشان ترد
صقر كيفك يا نوح معلش كنت بدخل الحصان الاسطبل
نوح انا الحمد الله بس انت شكلك مضايق
صقر بتهرب وهو مش عارف يقول اي وعاوز يقفل المكالمه دي باقصي سرعه وبيقول لا مفيش حاجه انت اخبارك اي وهترجع امتا
نوح بابتسامه هرجع بكرا ان شاء الله اوعا تكون نسيت الموضوع اللي قولتلك عليه لحسن انا مستعجل اوي الصراحه وبكرا لما ارجع عاوزك تبقا معايا وانا بفاتح عمي فالموضوع
صقر بيبص لي الهاتف پخنقه وهو حاسس ان في هم علي قلبه ازاي ازاي هيواجهه نوح
علي بعد مسافه كان واقف شخص وهو مصوب بندقيته علي صقر الواقف وبيضغط علي الژناد
بيلف الشخص وشه بسرعه وخضه وهو بينزل البندقيه وبيقول پصدمه سيف
سيف ايوة سيف انا عارف من زمان انك عاوز ټقتل صقر وپتكرهو بس من ساعه اللي حصل
سيف بيبتسم بخبث عشان هدفنا واحد حط ايدك في ايدي وانا هخليك تاخد حقك من صقر
الشخص بشك وانا اي يضمنلي انك مهتغدرش بيا وهتسلمني لصقر
سيف بمكر اللي يثبتلك اني بقولك انا معاك وهنخلص من صقر بس لما وفالحالتين انت هتستفاد كتير وهينوبك منه ولا اي
الشخص بابتسامه ازاي مكنش باين عليك كل ده
الشخص وهو بيمد ايده ليه وبيقول اتفقنا
صقر بيدخل البيت وهو حاسس بهم تقيل فوق قلبه بيطلع صقر اوضته وبيلاقي الاوضه مترتبه وهيا مش موجودة بيتنهد صقر وبيدخل ياخد دش وهو بيفكر في كل شئ بيحصل معاه ومش عارف ازاي يحل كل ده حاسس انو تايهه ومش عارف يرسا
عين كانت بتحضر سفرة العشاء هيا والخدم وزهرة بتبتسم علي طيبة هذه البنت هي فالاول كانت رفضها بس لما جت البيت وعاشت معاهم وهيا حبيتها واعتبربتها زي فيروز ابنتها
صقر بيخلص وبيلبس جلبابه وبينزل من غير ما يتكلم ولا كلمه وهو بيقعد وبيتجاهل عين كالعاده كانها هواء قدامه
عين بترفع عيونها وبتبصله حزن وهارون بيلاحظ حزنها وبيقول يلا يا بنتي اقعدي عشان ناكل
عين بتبتسم ابتسامه خفيفه وبتقعد وبيبداءؤ ياكلو في صمت تام
صقر حس ان الاكل وقف في زورة
فيروز اللي قلبها دق بفرحه لرؤيته وهيا بتقول بابتسامه نوح
زهرة اللي بتبتسم هيا وهارون وعين والجميع بيقول وعليكم السلام
نوح بيقرب عليهم وهو بيقول وحشتوني مقدرتش استنا لبكرا خدت اول طيارة ونزلت
هارون بيسلم عليه وهو بيحضنه وبيقول حمد الله سلامتك يا ولدي واحنا اتوحشنك طولت الغيبه
نوح بابتسامته الجميلة ڠصب عني يا عمي الشغل بقا
وبيبداء نوح يسلم علي الجميع وهو بيبص لي عين باشتياق وبيلاقيها بتسلم عليه باحترام وابتسامتها الهادئه الرقيقه اللي بټخطف قلبه
صقر كان متابع كل حاجه وحاسه ان المكان بيضيق حوليه والڼار بتشتعل بداخله
صقر بيسلم علي نوح وهو بيحضنه وبيقعد نوح معاهم علي العشاء وهو نوح بيتكلم بمرح وبيهزر ويضحك معاهم نوح شخصيته عكس صقر تماما
في مكان تاني كانت قاعده هيا وهو وپيدخنو السجاير وبيقول بهدؤء ناوية علي اي يا فريده
فريده بشړ ناوية مسبش حقي يا خالد صقر حقي انا
خالد بشړ وهو بيمسك فريده من شعرها وبيقول بغل
يعني اي انتي بتحبيه ولا اي
فريده پخوف والم اه يا خالد انت بتوجعني وبعدين ما انت عارف كل حاجه وعارف انا مبحبش غيرك يا حبيبي واني سبت صقر عشانك ولا اي
خالد وهو بيسيب شعر فريدة وبيقول ايوة كد اوي يا حبيبي لحد ما اشوفك
خالد بيبتسم ليها وبتخرج فريده