اتجوزني عشان ينقذ اخوه_بقلم رحاب القاضي _
انت في الصفحة 1 من 14 صفحات
_ اتجوزني عشان ينقذ اخوه..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
احلام ـ
بقولك طلق@ني...
محمود ـ
اتمسي واتخمدي ي احلام..
احلام بعصبيه ـ
مش هتخمد غير لما تطلق@ني..
محمود بخ@بث ـ
يعني لما هطل@قك هتنامي...
احلام ـ
لا طبعا هروح انام في بيت اهلي..
محمود ـ
اومال بتقولي لي طلق@ني وهنام؟...
زعقت احلام ـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ وقبل ما نبدأ حكايتنا نتعرف ع ابطالنا...
احلام ـ
عندها 21 سنه فسنه تانيه جامعه، عنيده وعصبيه بس جميله وعنيها خضرا ومحجبه...
محمود ـ
عنده 30 سنه بيشتغل مع باباه في مصنع اجهزه كهربائيه، دمه خفيف جدا ومش بيحب النكد خالص...
اميره ـ
عندها 26 بنت رقيقه وهاديه جدا...
سيد ـ
عنده 32 سنه طيب وهادي جدا وشغال مع باباه في المصنع، وملوش في الهزار ولا الضحك...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ في يوم كان راجع سيد من شغله بالليل بس وقف فجأه بالعربيه ونزل منها لما لقي واحد وا@قع في الارض وفاقد وعيه، نزل بسرعه وحركه وقاال...
سيد بخوف ـ
ي كابتن قوم ي كابتن، طيب هسندك واوديك المس@تشفي..
ـ في الوقت ده جات عربيات الشرطه ونزل الظابط من العربيه وقال...
الظابط ـ
حديشوفلي الراجل اللي ع الارض ده لسه عايش ولا راح، وام@سكو الخلو ده وحطو@ه في البو@كس...
سيد بقلق ـ
يحطو مين بس في البو@كس ي باشا مش انا اللي خ@بطته، انا كنت مروح وشوفته ع الارض نزلت اشوفه...
الظابط بحده ـ
الكلام ده تقولو في التحقيقات ي خفيف، خدوه ع البو@كس..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ عند اهل سيد، كانو كلهم قاعدين ع السفره بس محدش بياكل مستنين سيد...
محمود ـ
لا كده كتير انا جعان...