قصه لحسن الشرقاوي
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
في ليله جه تلت أشخاص اصدقاء لزوجي وادولوا الهباب إلى بيتعاطاه اخدوا منهم زي المچنون كنت جوا براقب الموقف إلى ياما طلبت منه مايعملوش أو يجيب حد في البيت لكنه كان معډوم ومسلوب الاراده وكان كل ليله بيجيب صحاب السؤ معاه يسهروا ويعملوا المحرمات
حط البودره على الترابيزه وشمها وبعد لحظات قاله واحد من التلاته إلى كانوا قاعدين معاه
قال بنشوه ايووووه يا أبو الصحاب كدا تمام اووووي
قاله طييب خد كمان تذكره أهي ونفذ بقا إلى اتفقنا عليه ولا هاترجع في كلامك
أسرع ناحيته بلهفه واخد منه التذكره بسعاده كبيره
وبص ناحية أوضتي
وقالهم أهي عندكم جوه أهي اعملوا إلى انتوا عاوزينه قال الكلمه دي وخرج برا وسابني لوحدي معاهم
لكنه بصلي وزقني تاني جوه وقال..ادخلي جوووه واعملى إلى يطلبوه منك
وقفل الباب بالمفتاح من برا فضلت اخبط على الباب جامد وانادي بصوت عالى عليه لحد ما واحد منهم نادى عليا وقااال...تعالي ياحلوه ماتتعبيش نفسك دا إحنا هانريحك علي الآخر لفيت وبصيت ناحيتهم لقيتهم واقفين ونظراتهم إلى كلها بتاكل في جسمي وقفت ووو
أنا عندي 22سنه وعلى قدر عالي جدا من الجمال ودا السبب إلى خلاني حلم لكل شاب يشوفني بسبب جمالي الملفت
وبالرغم من كدا كنت متدينه وعلى خلق إلا إن ربنا ابتلاني بأهل مش كويسين وكان كل همهم الماده
كانوا بيستخدموا جمالى داا كسلعه لليدفع أكتر وكنت بحب واحد كان محترم وابن ناس ومحترم لكنه كان ماديا فقير
....هانعمل اييه يا أحمد دلوقتي أهلي عاوزين يجوزوني
....مش عارف يا ايمان إحنا لسه طلبه ووضعي انتي تعرفيه كويس
.... أنا بحبك يا أحمد ولازم تعمل حاجه علشان خاطري أهلي بيضغطوا عليا جامد وكل يوم جايلي عريس وأنا بقاوم علشان خاطرك
وكان رده بعد ما قاومت علشان خاطره كتيير إني اشوف مصلحتي وإنه مش هايقدر يتجوز دلوقتي وكانت الظروف العائق لتحقيق حلمنا إننا نكمل مع بعض وبعد محاولات استسلمت وانهرت أمام رغبة أهلي الطماعين إلى باعوني لشخص جالي كان أكبر مني وسمعته سيئه جدا
كان اسمه سلطان
وبالفعل وافقت وتم كل شيء سريعا
وطبعا اهلى كانوا سعداء جدا بهداياه وعطاياه إلى كانت مزغلله عنيهم ومش حاسين ولا شايفين التعاسه والحزن إلى بقوا مسيطرين عليا
وبعد فترة خطوبه مش طويله اتجوزت سلطان الي كل الناس كانت بتحسده عليا
اتجوزنا وفي ليلة الډخله
....يخربيت حلاوتك دا انتي صاااااروخ ايييه الحلاوه دي
دنتى عاوزه جووووين يظبط الأداء ولقيته