رواية عڈبني حمايا...
وكان بمقابل مادي كبير ولما عرفت ان الموضوع هينتهي بجريمه خاڤت ترفض واتظاهرت بأنها موافقه علشان تعرف التفاصيل وبلغت عنهم واكدت لها انهم اتفقوا معاها بس بعد قتل امها والبنت بتتكلم ساره استرجعت ذاكرتها لورا
فلااااااش باااك
بعد وفاه بابا هبه ومامتها في حاډثه بشهرين
__هبه قاعده علي السرير عند ساره وبتتكلم معاها
ساره ماسكه الفون ومركزه معاه وقامت جريت على البلكونه وبصت لفوق وبتضحك هبه قاعده مكانها واتضايقت جدا لما ساره تجاهلت مشاعرها قامت ودخلت عليها البلكونه
ساره كلمة بحبه دي قليله عليه اوى ده العشق بتاعي ي بنتي عقبالك
هبة ما انا كنت جايه اقولك انى لقيت الإنسان اللى هكمل معاه حياتى
ساره بجد حصل امتي دة
هبة من فتره بس مكنتش عاوزه اقولك غير لما اتأكدت والحمد لله اتأكدت
ساره بفرحه مبروك
ساره حلو اوى يبقى هنزل معاكى نشتري تيشرت زي اللى اشتريته لساهر بمناسبه عيد ميلاده هبة انا عرفه التيشيرت ده مش ده اللي اشتريناه مع بعض واو ده جامد جداااا
عووووووده
ساره في نفسها انا ازاى كده وازاى مأخدتش بالي انها بتتعالج نفسيا وبصت لها بحزن والعسكري بيحط في ايدها الكلبش
ساره حطت ايدها على وشها وبقت ټعيط جامد
هبه ورابحه خرجوا من المكان وفي ايدهم الكلبش
والبوكس كان مستنيهم بره وكان وراهم العسكرى وماسك شنطه الفلوس واداه الحريمه
البنت حطت ايدها على ساره وطبطبت عليها
متزعليش احمدي ربنا انه نقذك من ايدهم
ساره بجد انا متشكرة اوى وطبعا الظابط طلب منها تروح النيابه علشان ياخدو اقولها وكمان علشان تعمل محضر پقتل والدتها عمدا
في الشقه المفروشه..
عبد التواب هعمل معاكي كل حاجة ونام علي السرير وشاور لها تيجي جمبه
وفعلا غمض عينه.. في اللحظه دي فاطمه جريت بسرعه فتحت باب الشقه ودخلت عامر الصعيدي والد الطفله همسه وخدته على اوضه النوم
فاطمه بمايصه يلا فتح عينك بقى
عبد التواب فتح عينه وشاف قصاده عامر الصعيدي اټصدم واتخض
عامر بقي انت كنت عاوز تغتصب بنتي وتضيع شرفها يا ۏسخ ي كلب
عبد التواب من خوفه رجع بجسمه لورا زي الفار
والله يا ابني ما عملت حاجة صدقني
عامر بتستفرد بحته عيله يا شايب يا عايب ورفع عليه المسډس
عبد التواب يا ابني صدقنى انا مبكذبش واللى قالك كده كذاب عامر اه وانت هنا بتعمل اي مع مرات ابنك المسكينه المغصوبه على أمرها ي فاجر
عبد التواب انا انا انا
عامر بص لفاطمة أمشى من هنا بسرعه ولو حد سألك انتى متعرفيش اى حاجه
فاطمه مصدقت خرجت جري ونزلت من العماره وبقت تجري من خۏفها زي المجنونه لدرجه انها وصلت للبيت من غير ما تحسسسس
عامر رفع المسډس على عبد التواب وداس ع الزناد بطلقه الأولى
عبد التواب پألم وبيرفع ايده بتوسل مش عاوزه امووووت
عامر داس على الزناد وضبه طلقتين ورا بعض ومااااااات عبد التواب ولما اتأكدت من مۏته بلغ البوليس وسلم نفسه....__ ساهر وصل عند ساره ولما شافها حكت له على كل اللى حصل من وقت ما هبه كلمتها وشافت البخت لحد البوليس ما قبض عليها وربنا نقذها من ايدها هي ورابحه
ساهر ياما قولتلك البنت دي مش طبيعيه من وقت وفاه اهلها
ساره يارتنى سمعت كلامك وبعدت عنها
ساهر خدها في حضنه الحمد لله انك بخير ي حبيبتى
ساره